ما هو آت.-
ما سيحدث، سیحدث حتما لكل أحد. لأنه قدر مكتوب، و أن كل واحد سيحاسب حسب اعماله؛ والمحسابة الإلهية ستکون على کل فكرة، بدءا من السن الثانية عشر؛ فالأطفال هم الوحيدون الذين لن يحاسبوا.و أن المحسابة الإلهية هي فقط لاولئك الذين يسمون بالبالغين على تجاربهم في الحياة بما كانوا يعتقدون في كل ثانية من حياتهم، وستعادل ھذہ الثانیۃ وحدۃ وجود واحدۃ؛ حيث أن نوعية الاعتقاد في كل ثانية سيكون وحدة وجود إما لكسب النور أو الحرمان منه ، وكل هذا لأنه لا حدود لدقة علم الرب لعقول مخلوقاته، والخلود يعرض جمبع الوجود.-
كتبه ألفا و أوميجا.
أوامر تخاطرية لأبي الإلهي يهوه.-
عناوين اللفائف المستقبلية.-
1.- في تجارب الحياة، الكثير من الناس لا يفي بالوعد، أولئك الذين خالفوا الوعود، لن يدخلوا مملكة الجنان. الشخص الذي لم يف بوعد واعده شخص آخر، يجب أن لا يتم الوفاء به هو أيضا؛ هؤلاء الخونة جعلوا تعايش الإنس فبما بينهم مرا و مؤلما؛و لذلك فقد الكثيرمن الأشخاص الثقة في زملائهم البشر الذين يعايشونهم بسبب هؤلاء الغدارين ؛ كل خيانة في تجارب الحياة، يلزم ظهورها في الحياة، في شكل عدم احترام الآخرين؛ مثل هذه الحالات تتواجد بقدرعدد مسام الجسد، إن الشخص الذي كان قد خدع، يجد في نفسه ؛بأن دخول الشخص المخلص مع الجميع إلى مملكمة الرب هو أرجح من دخول الشخص لا يعرف كيف يعارض المقاومة العقلية لعدم إيفاءه بالوعدالغريب .-
2.- في تجارب الحياة، احتج العديد من الأشخاص ضد الجور في هذا العالم الغريب، الذي نتج عن القوانين الغريبة للذهب. و كل احتجاج على أي نظام غريب في الحياة غير مكتوب في مملكة السماوات، سيجازى عليه بشكل لا يحصى و لا يعد في مملكة السماوات. و يكرم المرؤ بهذه الجائزة السماوية ثانية بثانية ثم تضاعف كل ثانية بألف.و لما أن الاعتبار للنتيجة الكلية. والاحتجاج لم يكن لغرض ذاتي. ولكن شمل نفع الآخرين أجمعين . فإن النتيجة ستشمل البشرية جمعاء. و بذلك فإن الذين احتجوا علنا، قد اكتسبوا العديد من درجات الحياة، اكتسبوا بقدرالعدد الإجمالي لمسام الجسم لجميع البشر.-
3.- في تجارب الحياة، يختارالكثير الخيار السهل. لو ولكن ما كان سهلا في أحداث الحياة، لا يجازى عليه. لأنه كل ما كان سهلا فهو في الحقيقة جائزة استعجلت للروح. إن أحداث الحياة تشتمل على جميع الاحساسات التي مرت الروح من خلالها؛فورا بفور، لتربية الشخص، إن عاطفة حب الثراء ھی التی ترکت الثمرۃ الروحانية خلفا وقسمتھا إلى قطع صغيرة؛ لأنها تبعد الروح عن العمل؛ العمل يمثل أعلى درجات النور. لأنه خرج من خالق الكون العظيم نفسه؛ بل هو أكثر من ذلك بكثير بالنسبة لأولئك الذين أطاعوا الرب في كواكب الأحداث النائية ، لدخول المملكة من السماوات، من أولئك الذين لم يطيعوه.-
4.- في تجارب الحياة، الكثيرمن الناس لا يأبه، إلى ما طلبه بنفسه من المملكة السماوية؛ كل شخص يبتلى في الحياة، فورا بفور؛ يجب أن يتفهم هذا القانون، مثل عالم الابتلاءات الذي يتعلم العقيدة الثالثة التي تقود العالم. و كل شيء يجب أن ينظر إليه في الشاشة الفضائية. دعا كتاب الحياة في الإنجيل الالهي.-
5.- في تجارب الحياة، بحث الكثير عن ما أملت عليهم عقولهم ؛ كل بحث كان ينبغي أن يشمل التفكير عن ما هو من الإله، فالروح البشرية عاهدت بذلك ؛لأن البحث كلام من قبل الله، و في قوانين البحث كل واحد من البحوث يشكو إلى الأب الأقدس جيهواه، عندما يرجع بدون ختم الإله الأعظم. أولئك الذين جعلوا الإله في عين الاعتبار و توكلوا عليه في بحوثهم الخاصة، لهم فرصة أكبر لدخول الجنان من أولئك الذين لم يأبهوا به.-
6.- في تجارب الحياة، كتب الكثيرمن الناس أعمالا عظيمة عن العقل و الذكاء؛و كل مؤلف لأي عمل كان قد حوسب على كل رسالة، وقفة بعد وقفة؛ لأنهم طلبوا ذلك بأنفسهم كأرواح، بأن يحاسبوا فوق الخيال.-
7.- جميع أولئك الذين خانوا ثقة الآخرين، في أحداث الحياة، يجب أن يدفعواالثمن ثانية بثانية. درجات الظلام هذه، ناتجة عن خيانة المذنبين , و ستزداد ببقائها؛ هؤلاء بطريقتهم في الخيانة ، عجلوا بالعالم إلى ارتياب جماعي، و من خرج على هذا القانون سيحاسب حسابا جماعيا،وإن جميع الآلام المرة و الشرور التي يمر عالم التجارب و الابتلاءات به سيدفع ثمنها المذنبون ثانية بثانية،و ذرة بذرة؛ و إن أولئك الذين لم يعملوا مثقال ذرة شر في العالم، لهم فرصة أكبر في الدخول إلى مملكة السماء(الجنة). من أولئك الذين تركوا انفسهم تتأثر بتلك الظلمة الغريبة المعروفة باسم الخيانة في الأمانة أو الثقة.-
8.- في تجارب الحياة، إن الكثير من الناس فرقوا ازواجهم بسبب هوى النفس، أولئك الذين فعلوا ذلك، نسوا المثل التحذيري الذي ينص على: لا تفعل للآخرين، ما كنت لا تريد منهم القيام به لك أنت؛ أولئك الذين تركوا لأنفسهم أن يتأثروا، بهوى النفس الغريبة، يجب أن يدفعوا الثمن ثانية بثانية.و إنه عليهم أن يحاسبوا عدد الثواني من مجموع الوقت الذي استهوت فيه أنفسهم إلى حين تأثير الهوى ، و إن كل ثانية عاشوها تحت التأثير الغريب للهوى تجلب لهم وجودا خارج مملكة السماء( الجنة ) . و كل ذلك لأن المخلوق طلب من الرب بأن العدالة هي فوق كل شيء. و إن عبارة فوق كل شيء تشمل جيع الذرات الدقيقة التيمكن للعقل أن يتخيلها .فهي تشمل الثواني و اللحظات و الأفكار و الذرات .و إنه من الأرجح لأولئك الذين عارضوا المقاومة العقلية لتأثير الهوى الغريب بأن يدخلوا مملكة السماء( الجنة ) من أولئك الذين بقوا نائمين غافلين غراقين في ذلك الشعور الغريب.-
9.- في تجارب الحياة يتأثر أناس كثيرون بآخرين . و كل نصيحة سيحاسب عليها في الحساب النهائي السماوي. أولئك الذين نصحوا الأخرين بالافتراق و الاختلاف فسينالون هم أيضا التشتت و الانتشار و التوتر و الاضطراب و التفرق في حساب الرب السماوي. و سيبقون في ضيق في الوجود و العوالم الأخرى. إنه من الأرجح لأولئك الذين اتحدوا مع آرائهم و اقتراحاتهم أن يدخلوا مملكة السماء ( الجنة ) نسبة لأولئك الذين تسببوا في الاختلاف و التفرق.-
10.- إن أولئك الذين آذوا مشاعر و أحاسيس الآخرين سيجدون حتما مثل ذلك من الألم و الأذى في العالم الموجود و كذلك في العاقبة الآتية . لأنهم هم أنفسهم طالبوا الرب بأن يحاسبوا بالمثل إذا انتهكوا هذا القانون . و سيكون ذلك بنفس التفاصيل التي انتهكوا بها هذا القانون .و إن هذه العدالة التي طالبت بها الأرواح ستنفذ ذرة بذرة و ثانية بثانية. و إنه من الأرجح لأولئك الذين عارضوا المقاومة العقلية لتلك المشاعر المؤذية للآخرين أن يدخلوا مملكة السماء( الجنة ) نسبة لأولئك الذين تركوا أنفسهم تتأثر و تتفاعل مع تلك المشاعر و الإحساسات الغريبة.-
11.- في تجارب الحياة الوق كان ثمينا جدا لأولئك الذين التمسوا ذلك .كل ثانية تمر تعادل وجودا في المستقبل .و إن أولئك الذين ضيعوا الوقت و لم يغتنموه في أي عمل فلقد خسروا عددا لا متناهيا من الوجود في المستقبل. و لقد أغلقوا هؤلاء مدخلهم إلى مملكة السماء ( الجنة) بأنفسهم بسبب و ضياعهم لأوقاتهم. و إنه من الضروري اللازم أن يكتسب الإنسان في داخله على نور بقدر مسام الجسد حتى يتمكن من الدخول إلى مملكة الأب.-
12.- في تجارب الحياة يطيع الكثير من الناس أناسا آخرين فذلك الذي يطيع الآخر يجب أن يتحقق فيما إذا كان الشخص المطاع أو الآمر أطاع قانون الرب السماوي أم لا . و إن أولئك الذين اتبعوا غيرهم اتباعا أعمى في الأمور الربانية لن يدخلوا الجنة لا الذين بدأوا بالعصيان والفساد و لا الذين قلدوهم و اتبعوا طريقهم . فإنه من الأرجح لأولئك الذين فضلوا عدم إطاعة و اتباع من يعصي قانون الرب بأن يدخلوا مملكة السماء( الجنة ) مرة أخرى من أولئك الذين لم يتغلبوا على سهولة اتباع ما جاء به شخص فاسق .-
13.- في تجارب الحياة استهزأ الكثير من الناس بأولئك الذين لديهم إعاقة بدنية . و هذا النوع من الناس سيدفع ثمن هذه الإساءة الغريبة بمثل تلك الإعاقة التي استهزأ بها. و إن الشخص الذي استهزأ بآخر في تجارب الحياة اكتسب ملايين الجزئيات من لحم صاحبه و صفاته كمتهم للذين استهزأ بهم في محكمة الرب السماوية التي هي فوق كل شيء . و لن يدخل أي واحد من المستهزئين مملكة السماء( الجنة ) مرة أخرى. و لو غفر له أولئك الملايين في حقوقهم الصغيرة لغفر له الأب السماوي أيضا. و إن لم يغفر له أولئك الملايين فإن هذا الساخر بأعراض الناس سيلزم بالوجود مرة أخرى خارج مملكة السماء( الجنة ) لكل ذرة من الشكاوي. و إنه من الأرجح لأولئك الذين عارضوا المقاومة العقلية لذلك الاستهزاء الغريب بأن يدخلوا مملكة السماء( الجنة ) من أولئك الذين تركوا لأنفسهم بأن يتأثروا بتلك الظلمة الغريبة.-
14.- العالم الثالث كما هو المزعوم هو عالم عقيدة الثالوث. و سيكون هذا العالم قمة أقدار الكوكب الأرضي كلها. أولئك الذين سيطروا على أنفسهم حتى ذلك الحين سيستمرون لأداء دور الأمر الأخير . و إن هذا العالم الغريب الذي نبغ من قوانين الرب الغريبة. سيبدأ بالفناء. و سيدعو الأشخاصُ الذين لهم حق البعث و إحياء الأجساد أصحاب الأجساد المريضة القريبة للفناء. إنه عالم يدبر إلى الوراء و سيفنى عما قريب و عالم آخر يتولد جديدا. و إن عالم التجارب و الأحداث وصل إلى نهايته و سينتهي عما قريب و سيبدأ العالم الجديد بالنمو و الاتساع.-
15.- في تجارب الحياة يعتقد الكثير من الناس أن كل ما جاء من عند الرب جاء ليقنعهم .فيجب العلم بأن ما جاء من عند الرب لا يحتاج إلى الإقناع. و إن القول بعدم الحاجة إلى الإقناع يشمل الجميع على حد السواء. أما الإعلانات و الدعايات فهي من عند الناس. و إن أوامر الرب و تدبيراته تسير و تمتد بطريقة بحيث لا يتنبه لها الخلائق بأنها تحت أثر التبديل و التغيير. و إنه من الأرجح لأولئك الذين لم يضيقوا أذهانهم لوسع مفهوم الرب بأن يدخلوا مملكة السماء( الجنة ) من أولئك الذين ضيقوا عقولهم لمفهوم الرب و حقيقة مدلوله.-
16.- لقد عانى نزول الوحي الذي تطلبه عالم التجارب تخلفا لعدة سنين. و إن الذين أردوا أن يكونوا أول من يستقبلوا الوحي و قعوا في خطأ بأن الوحي كان من قبل إنسان. و إن العلم بكيفية التعرف على ما هو من قبل الرب هو الامتحان الأعظم لأولئك الناس. و لن يدخل مملكة السماء( الجنة ) مرة أخرى أي أحد من من وقع في الشك في لحظة نزول الوحي. و يجب على أمثال هؤلاء أن يحصوا كل ثانية مضت عليهم و هم في هذا الشعور الغريب بأنهم اعتقدوا ماكان من الله هو من عند بشر. . إنه من الأرجح لأولئك الذين طلبوا الوحي ثم لم ينكروه عندما كان وقت الاستقبال و العمل بأن يدخلوا مملكة السماء( الجنة ) من أولئك الذين وقعوا في شعور الإنكار الغريب.-
17.- إن النتيجة السماوية التي طالب بها جميع البشر تشمل على الأحسن من الأخلاق الرفيعة التي يمكن أن يتخيلها العقل البشري. و لكن نظام الحياة الغريب الذي نتج عن قانون الذهب حرف و شوه هذه الأخلاق الرفيعة. و بدأ عالم التجارب تجربته الخاصة بواسطة نور محرف و مشوه . و كانت النتيجة في البداية محدودة ثم بدأت تتلاشى شيئا فشيئا . و كل ذلك يحدث لأن مكتوب في القدر و أن الشيطان هو الذي يفرق و يمزق حتى أنه فرق نفسه أيضا. إنه من الأرجح لأولئك الذين لم يدعوا أنفسهم تتأثر بالانقسام و التفرق في داخلهم بأن يدخلوا مملكة السماء( الجنة ) من أولئك الذين لم يعارضوا أي مقاومة عقلية لمثل هذا الشعور الغريب.-
18.- إن الذين دعوا وحي حمل الإله المسيح الدجال لن يدخلوا مملكة السماء( الجنة ) مرة أخرى لأنهم فشلوا في امتحانهم المطلوب في مملكة الجنان . فامتحانهم كان في عدم الإنكار و لكن أنكر الجميع ما لا يعرفونه. و كل قرار يصدر في عجالة و بدون التحقيق في الأمر يجلب البكاء و الندامة لأصحابها. فإنه من الأرجح لأولئك الذين أصدروا القرارات على أساس التحقيق في الأمر بأن يدخلوا مملكة السماء( الجنة ) من أولئك الذين أصدروا قرارات عاجلة.-
19.- جميع أولئك الذين اتخذوأ طريقة الفسق الغريبة لسلب جنسية الآخرين يجب أن يسلب منهم هم حق الدخول إلى مملكة السماء( الجنة ) مرة أخرى .إن البلد طلبه الجميع من الرب شملت جميع الكوكب الأرضي. و إن جزيئات الكوكب كلها تشكو إلى ابن الرب بأن الكثير من البشر لا يعتبرونها شيئا شائعا و عاما. و الحال أن الكل طلب الشائع العام في مملكة الجنان و لم يطلب أي أحد الجفوة و اللامبالاة و سلب الآخرين. إنه من الأرجح لأولئك الذين اعتبروا الكوكب كله وطنهم في تجارب الحياة بأ يدخلوا مملكة السماء( الجنة ) من أولئك الذين اعتبروا أنفسهم جزءا واحد من هذا الكوكب .و هؤلاء خسروا نورا لا متناهيا المسمى بنتيجة جزئيات الكوكب الذي كان يمكن أن يمنحهم قدره اللامتناهي فرصة الدخول إلى مملكة الجنان مرة أخرى . و كان هذا من القدر المكتوب لعالم التجارب هذا بأن الشيطان هو الوحيد الذي يفرق و يشتت حتى أنه فرق و أبعد نفسه كذلك.-
20.- و إن كل ثانية عاشوها تحت التأثير الغريب للهوى تجلب لهم وجودا خارج مملكة السماء( الجنة ) . و كل ذلك لأن المخلوق طلب من الرب بأن العدالة هي فوق كل شيء. و إن عبارة فوق كل شيء تشمل جيع الذرات الدقيقة التيمكن للعقل أن يتخيلها .فهي تشمل الثواني و اللحظات و الأفكار و الذرات .و إنه من الأرجح لأولئك الذين عارضوا المقاومة العقلية لتأثير الهوى الغريب بأن يدخلوا مملكة السماء( الجنة ) من أولئك الذين بقوا نائمين غافلين غارقين في ذلك الشعور الغريب.-
21.- استقبال الوحي من لفائف حمل الإله من جانب ما يسمى صحفيون في العالم، ينبغي أن يكون دون أدنى شك. رؤية ما هو لله كشيء صدر من البشر، هو تماما مثل إجراء المحاكمات نيابة عن الله. وتجارب الحياة تشمل عدم السماح للنفس بأن يتم القبض عليها في غفلة ، حتى وصول الوحي الجديد. لأن الأرواح البشرية أنفسها هي التي طلبت جميع الوحي الذي نزل إلى العالم؛ فإنه من الأرجح لأولئك الصحفيين الذين تلقوا الوحي كأعظم الأخبار، في جميع الأوقات، أن يدخلوا مملكة السماوات (الجنة). من أولئك الذين قللوا من شأن ما جاء من عند الأب، إنه تقليل لشأن الأب نفسه؛ لا أحد اعتبر ما طلبه في مملكة السماوات، شيء فريد من نوعه. بل اعتبره أخبارا عادية، خرجت من العالم نفسه؛ على امثال هؤلاء أن يستقبلوا الحساب أيضا كشيء عادي.-
22.- في تجارب الحياة، ارتكبت انتهاكات كثيرة وأنواع كثيرة من التجاوزات؛ كل منهم سوف يشاهد على تلفاز شمسي، ويسمى أيضا كتاب الحياة. لا شيء لا شيء على الاطلاق سيخرج من الحساب؛ وقد طلب الجميع الكارثة. والمحاسبة الإلهية ثانية بثانية. أيا كانت الأفكار، التي تولدت في العقل في غضون ثانية واحدة، والكل سيخضع لنفس الحساب؛و هذا كله بداية من سن الثانية عشر من العمر. أما الأطفال فلن يحاسبوا بل هم بورك عليهم فعفوا.-
23.- كل لحظة انتظارغريبة وضعت على الأب الإلهي المبعوث جيهوفا ، سيدفع ثمنه ثانية بثانية. لأن أحدا لم يطلب الشك، حول ما سيرسله الأب الإلهي، إلى الكواكب النائية مع مرور الوقت، ولا حتى في ثانية واحدة؛ إن الجميع وعد بأنهم سيكونون مع ما هو من الأب بحظة بلحظة ، في تجارب الحياة. كل من تصرف على الفور مع ما هو من الأب، اكتسب درجة لانهائية فورا. أولئك الذين جعلوا ما هو لله الانتظار، قسموا أنفسهم.-
24.- في تجارب الحياة، بحث الكثيرون عن الحقيقة بطرق مختلفة؛ حتى عن طريق السحر والتنجيم ،أولئك ليسوا من مملكة السماوات. لأنه لا شيء من السحر والتنجيم يمكن وجوده في ملكوت الله. و البحث الأكبر هو العمل؛ العمل يمثل أعظم عشق للإله المبدع لكل شيء. لا يوجد شيء على حد سواء. لكل من اتبع هواه، هذه فلسفة الله الإلهية. و الأب هو صاحب العمل الأول في الكون. عمله الإلهي يشكل في الحفاظ على وجود الوئام بين جميع الأجسام السماوية. من يطع الإله ، يكسب في طاعته درجة من الطاعة في ما هو للإله. وكما هو معلوم أن حدود الإله غير متناهية فكذلك درجات الطاعة أيضا ليس لها حدود.-
25.- في تجارب الحياة هناك الكثير من البحث، المرء يجب أن يكون قادرا على التمييز، بين ما هودنياوي وما هو أخروي؛ فالدنيوي سريع الزوال ويستمر إلى القبر فقط. أما الأخروي فينتقل من عالم إلى عالم؛ الكل يفكر وفقا لكيفية تفكيره في تجارب الحياة، وكذلك هي حال مسار حياته في المستقبل. أولئك الذين يضعون يقيدون أنفسهم طوعا ، سيبقون مقيدين؛و أولئك الذين يعتقدون في اللانهائية، لن تكون لهم نهاية.الكل يصنع جنتہ بنفسہ، وفقا لكيفية فكرہ. و أولئك الذين لم یفکروا فی ای شيء، ستکون نہایتہم في العدم. فمن الأرجح لأولئك الذين يؤمنون بوجود المملكة، ان یدخلوا مملكة السماوات الجنہ. من أولئك الذين لا يؤمنون.-
26.- في تجارب الحياة، إن الفضائح شاعت في جميع أنحاء العالم؛ و في كل مكان تتواجد فيه فضيحة فسوف تظهر على شاشة النور؛ يتبين فيها عالم التجارب و الأعمال وأصحاب الأعمال؛و لن تدخل أية فضيحة واحدة ملكوت السماوات مرة أخرى. و كل ثانية من الفضيحة يجب دفع ثمنها بوحدة وجود واحدة من مملكة السماوات. فمن الأرجح لمن طلب أن يكون بدائيا على الفطرة في تجارب الحياة، أن يدخل مملكة السماوات.من الذي اعتاد الفضائح.-
27.- في تجارب الحياة، توجد أشياء كثيرة غامضة؛ كل ما كان غامضا في تجارب الحياة، يجب أن ينظر إليه في شاشة النور. لا شيء من الغموض سيبقى في التطور البشري. كل من عاش الغموض،يجب أن يعد كل ثانية استمر فيها الغموض. و على كل ثانية من الغموض الغريب، يجب أن يعيش المرء وحدة وجود واحدة مرة أخرى خارج ملكوت السماوات الجنة ؛ فمن الأرجح لمن لم يطلب الإحساس بالشعور الذي يجذبه الغموض، أن يدخل مملكة السماوات؛ من الذس طلب ذلك بنفسه.
28- كان هناك العديد من المظالم في تجارب الحياة. وسوف يرى كل ظلم غريب في شاشة النور. وبالإضافة لمشاهدة هذه الأعمال تمتاز هذه الشاشة يإخبار وقت وقوع هذه الأعمال ؛ وإن هذه الشاشة تتحدث بنفسها وتعبر للمشاهدين. لا شيء مستحيل لابن الإله. وقد كتب هذا في المثل الإلهي الذي يقول: إنه سيحضر بمجد وجلالة.-
29.- في تجارب الحياة، رأى الكثيرون ما لم يروه قط. ما كان ينبغي أن يكون قد رأوه ، ينبغي أن يكون خارجا من عقلية نفس واحد فقط. فإن تجارب الحياة تتألف من أن تكون متحدا في كل طريقة يمكن تخيلها؛ لاتباع المساواة الإلهية في ملكوت السماوات. ما هو للإله لايقسم أي أحد؛ إن التقسيم الغريب الذي تعلمه عالم التجارب أنشأه أولئك الذين خلقوا نظام الحياة الغريب، الذي نتج عن قوانين الذهب غريبة.-
30.- إن توزيع ثمرة كل شخص يتناسب مع الخلل العقلي الغريب الذي ورثه كل فرد من نظام الحياة الغريب، الناتج عن القوانين الغريبة للذهب.و إن التأثيرات التي وجدها الأحاسيس بأن من جميع طلب في ملكوت السماوات، سيتم محاسبته على كل ذرة. و إن أصل هذه المسألة يبكي في كل الحساب الإلهي الأخير؛ هذا البكاء تدفعه روح التفكير.-
31.- إن الشخص الذي التقط ذرة واحدة فقط من القمامة التي وجدها في العالم، اكتسب نقطة واحدة من الحياة. اكتسب وجودا يمكن أن يختاره أمام الإله. و إن ما تم انتقاؤه من شوارع عالم التجارب سبجازى عليه ذرة ذرة.ز إن جامعي القمامة في العالم، قد تحصلوا على العديد من درجات النوربقدر العدد الإجمالي لذرات القمامة التي جمعوها خلال حياتهم. ولما أن عمل جامع القمامة هو خدمة المجتمع، فإن كل ذرة منه ستضاعف بألف؛ إن من الأرجح لمن جمع القمامة في تجارب الحياة أن يدخل مملكة السماوات(الجنة). من أولئك الذين ألقى بها في الشارع.-
32.- في تجارب الحياة، الكثير من الناس علم بوجود لفائف حمل الإله ثم اتبعوا معتقدات خاصة بهم. و إن تجارب الحياة تتكون من الاعتراف بطريقة فريدة والاعتقاد الراجح فوق كل شيء، لكل ما أرسله الإله في لحظة معينة من تجارب الحياة؛و ينبغي أن يكون الاعتراف فورا؛ و إن أولئك الذين فشلوا في ما طلبوه بأنفسهم في مملكة السماوات، لن يدخلوا الجنة. لأن الوحي الإلهي يتحدث ويعبر عن نفسه أمام الإله بقوانين الوحي؛ و سيوجه الوحي الإلهي التهمة لأولئك الذين لم يبالوا به؛ فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين يؤمنون بالأخبار المرسلة من قبل المملكة ان يدخلوا مملكة السماوات( الجنة).-
33.- في تجارب الحياة، وعد الكثيرون بالوفاء بالتزامات تتعلق بالوحي الإلهي والتي طلبوها بأنفسهم في مملكة السماوات؛ ولم يفوا بها؛ و إنهم جعلوا الآخرين ينتظرون من دون طلبها في مملكة السماوات؛ فلذلك يجب على هؤلاءأبضا أن ينتظروا، في الأحداث الإلهية من الحساب النهائي.و لكل ثانية من الانتظار الغريب فيما هو للإله، سوف يرغمون على العيش مرة أخرى، وحدة وجود واحدة خارج مملكة السماوات(الجنة). كل ما هو للإله لانهاية له. الجميع يعرف ذلك، قبل المجيء إلى تجارب الحياة؛ ،وإن الإله الخالق لكل شيء يمنح وجودا لا حدود له للجهد العقلي الدقيق؛ فإن من الأرجح لأولئك الذين أتموا ما طلبوا ووعدوا في ملكوت الإله أن يدخلوا مملكة السماوات(الجنة)؛ من أولئك الذين نسواوعودهم في تجارب الحياة.-
34.- بين من جعل الآخرين ينتخبونه رئيسا، ملكا أو ديكتاتورا لأمة عن طريق الإرادة الحرة للانتخابات، وآخر يحاول الحصول على نفس الأمر،و لكن تم إغراءه باستخدام القوة، فالأول أقرب إلى مملكة السماوات (الجنة) . والثاني في قانون الإدانة؛ إن استخدام القوة في تجارب الحياة، يشكل أكبر الانتهاكات، للبراءة البشرية؛و إنه لم يطلب أحد من الإله استخدام القوة بأي طريقة يمكن تخيلها. لأن الجميع قد طلب قوانين الحب.-
35.- في تجارب الحياة، ينتمي الكثيرون إلى مجموعات متنوعة بحثا عن الحقيقة؛ فمن الأرجح للبحث الموحد أن يدخل مملكة السماوات(الجنة)؛ من ذلك البحث المتفرق؛ و يجب على أهل الروحانية في العالم بأن يكونوا متحدين في جبهة واحدة فقط. و إن أي بحث روحاني لم يبحث عن الاتحاد في تجارب الحياة، سيدوم بطريقته في الوجود، إنه التقسيم الغريب، الذي نتج عن القوانين الغريبة للذهب؛ و يجب على كل انسان روحاني أن يعرف بأن الشيطان فقط هو الذي يفرق, و إن نظام الحياة الغريب الناتج عن القوانين الغريبة للذهب، يشكل في الشيطان، للطريقة الغريبة في الحكم عن طريق وسائل التفريق. إنه من الأرجح لشكل الإيمان الذي استبعد في قوانينه التفرق الغريب بأن يدخل مملكة السماوات(الجنة)؛ من الشكل الذي أشمل التفرق الغريب.-
36.- في تجارب الحياة، رأى كثيرون ما لم يطلبوه في مملكة السماوات. لا أحد طلب أي شيء غير عادل من الإله. و الظلم ناتج عن نظام الحياة الغريب، الذي لم يطلبه أحد من الإله. لقد طلب الجميع المساواة لأنفسهم وللآخرين؛ وقد تم تدريس هذا في الإنجيل السماوي للإله. إن أولئك الرجال من تجارب الحياة لم يأخذوا الإله بعين الاعتبار على الإطلاق، عندما قرروا إنشاء نظام الحياة. فمن الأرجح بالنسبة للرجال الذين أخذوا أوامر الإله في الاعتبار، عند إنشاء نظام الحياة، أن بدخلوا مملكة السماوات (الجنة). من أولئك الذين نسوه و غفلوا عنه.-
37.- في تجارب الحياة الكثيرون لم يشكرمن ساعدهم بطريقة أو بأخرى؛ إن جاحد الإحسان سيدفع ثمن هذا الكفران الغريب ثانية بثانية, ذرة بذرة و فكرة الفكرة؛ أولئك الذين تركوا أنفسهم يتأثرون بالظلام الغريب الذي يسمى كفران النعمة، لم يعارضوا المقاومة العقلية لهذا التأثير الغريب. فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين طلبوا أن يعرفوا تأثيرات غريبة معارضة للمقاومة العقلية خلال تجارب الحياة تلك أن يدخلوا مملكة السماوات(الجنة). من أولئك الذين لم يفعلوا شيئا عن ذلك.-
38.- في تجارب الحياة طلب الكثير من الناس أن يكونوا في الصف الأول في رؤية الوحي الإلهي، و جعلوا مبعوث الأب جيهوفا ينتظر؛ و إن كل انتظار غريب يحدث في أمور الإله، يجب دفع ثمن ذلك ثانية بثانية؛ لم يطلب أحد التأخير في أمور الإله في تجارب الحياة، ولا حتى في ثانية واحدة؛ أولئك الذين جعلوه ينتظرون و لو ثانية واحدة، لن يدخلوا مملكة السماوات(الجنة). وسيأخرون في الحساب الإله السماوي أيضا. فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين كانوا متجاوبين لحظة بلحظة مع أمور الإله أن يدخلوا مملكة السماوات( الجنة). من أولئك الذين بقوا نياما.-
39.- في تجارب الحياة، الكثبرمن الناس ملكوا مساكن تركوها تقدم و لم يسمحوا لأي شخص يعيش فيها؛ مثل هذه الأنانية الغريبة، سيدفع ثمنها بثانية،ذرة بذرة. إن أولئك الأنانيون الذين تركوا لأنفسهم يتأثروا بهذا الظلام، سيحصون عدد الثواني استمرت فيها أنانيتهم من وقتهم الإجمالي. و بدل كل ثانية سيعيشون مرة أخرى وحدة وجود واحدة خارج مملكة السماوات. فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين ليس لديهم الكثير من الممتلكات أن يدخلوا مملكة السماوات (الجنة). من أولئك الذين لديهم ثروة غريبة ومريبة.-
40.- في تجارب الحياة، الكثبرمن الناس رأوا لفائف حمل الإله، ثم بقوا عل إيمانهم السابق لديهم الإرادة الحرة. ولكنهم فشلوا في تعيين مصبرهم الخاص بهم ؛ لأنهم أنفسهم وعدوا الإله على أن يتعرفوا به من خلال الولايات الإلهية في المذاهب الحية. أولئك الذين فضلوا أشكال الإيمان الخاصة بهم، سيذهبون معهم؛ و أولئك الذين فضلوا ما جاء من الإله، يجب أن يذهبوا مع الإله في تجارب الحياة، فعلى المرء أن يعرف ما يختار.-
41.- في تجارب الحياة، الكثبرمن الناس خلط بين إنجيل الإله السماوي، مع أشكال غريبة من الإيمان. و جميع أشكال الإيمان ناتجة عن الإرادة الحرة للمخلوقات، التي انتظرت الحساب الإلهي نيابة عن الإله؛ وكان هذا كافيا للحذر من الأديان التي تدرس من قبل الآخرين. ليس الادراك بأن الإيمان نفسه يجب أن يكون متصلا بنظام الحياة نفسه أكبر ضلال في عالم التجارب، والجميع وعد الله بأن يجعل حاجزا بين المادية والروحانية؛ لم يطلب أحد التفريق أو القسمة بأي طريقة خيالية؛ يعلم الجميع أن الشيطان فقط فرق لمعارضة الأب الإلهي جيهوفا. لا أحد طلب من الإله ان يتبع الشيطان، لأن الجميع يعرف أن كل متبع للشيطان لن يدخل مملكة السماوات مرة أخرى.-
42.- كل عمل جماعي يتم في تجارب الحياة يكتسب درجة عالية جدا من النور. العمل الجماعي تقليد للمساواة الإلهية التي تدرس من قبل الأب الإلهي جيهوفا؛ فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين عملوا و فكروا للآخرين أن يدخلوا مملكة السماوات (الجنة) من أولئك الذين عملواو فكروا فقط لأنفسهم.العمل الفردي يقتصر على الفرد الواحد فقط؛ أما العمل الجماعي يتوسع بلا حدود. العمل الجماعي والمشترك هو من طرف الإله. أما العمل الفردي فمن الروح. و إن كل عمل جماعي سيمثل في الحساب الإلهي النهائي، أكبر شكل من أشكال الصدقة الصادرة من الروح.-
43.- في تجارب الحياة، حاول الكثبرمن الناس تعليم الآخرين، في شكل من أشكال الإيمان.إن أول شكل من من أشكال الإيمان في عالم التجارب هو النَفْسِيّة الإلهية للإنجيل الإلهي للأب جيهوفا؛ التفسير الفردي لكل روح طلب تجارب الحياة هو ما يهم في الحساب الإلهي النهائي. فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين أعطى الأفضلية في أشكال الإيمان لما هو من الإله، أن يدخلوا مملكة السماوات(الجنة)؛ من أولئك الذين اتبعوا تعليمات البشر.-
44.- في تجارب الحياة،الكثبرمن الناس وجدوا أكثرمن غيرهم؛ أولئك الذين كانوا في لمجموعة وجدوا أكثر،و سيحصلون على درجة أقل من النور في عالم غير عادل، تجارب الحياة تتوقف على التحقيق، إذا تم انتهاك قانون الإله في النفس؛ لأن العدل كله يجب أن يظهر على النفس أولا؛ حتى لا تقع في الخطأ الغريب، من رؤية أخطاء أخيك،بينما يوجد شعاع في يدك.-
45.- بين الأم التي رفعت أبنائها في تجارب الحياة والأم التي رفعها شخص ما، الأولى أقرب إلى ملكوت الإله. لكونها على اتصال مباشر مع الطلب الإلهي الحاصل في مملكة السماوات(الجنة). فإن الأمومة الأولى لم تتخل عن تجربة الأمومة في أي ثانية؛ فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين يجعلون عقولهم أمهات أصيلة في تجارب الحياة،أن يدخلوا مملكة السماوات(الجنة) من أولئك الذين فعلوا ذلك بمساعدة أنهم لم يطلبوا أنفسهم في مملكة السماوات الجنة.-
46.- أولئك الذين كانت لهم عادة رسم الوجوه الغريبة خلال تجارب الحياة، وسوف يتم لهم الحساب الإلهي من مليونات من المسام من الجسم، وجسد الجسد والروح، وطلبوا من الإله أن يرزقهم الوجوه البسيطة والطبيعية. و لم يطلب أحد المصطنعة منها لا لنفسه ولا للآخرين؛ لأن الجميع كان يعرف أن الوجوه الزائفة كانت سريعة الزوال وأنها ستتعرض للمحاكمة الإلهية نيابة عن الإله؛ ما هو اصطناعي من تجارب الحياة البشرية، يخرج من نظام حياة غريب وغير معروف، وذلك ليس مكتوبا في مملكة السماوات؛و ما هو بسيط وطبيعي هو من مملكة السماوات. فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين يتبعون في تجارب الحياة ما هو من المملكة أن يدخلوا مملكة السماوات(الجنة)؛ من أولئك الذين يقلدون العادات التي لم تكن مكتوبة في ملكوت الرب.-
47.- في تجارب الحياة، ساهم الكثيرون في جعل تجارب حياة أنفسهم أكثر إيلاما بطريقتهم الغريبة والأنانية للوجود. و لذلك فإن كل ما يسمى بالتاجر ظهر خلال العالم الغريب الذي نتج عن القوانين الغريبة من الذهب، وقد حصلت على ثلاثة انحرافات أخلاقية في عزمه الغريب من اختيار مسار التاجر. الأول هو تقرير المصير نفسه؛ والثاني هو بيع ضروريات العالم بثمن. والثالث هو الربح الفردي لأرباب العمل. ولكل واحد من هذه الظلمات، يلزم على كل تاجر أن يدفع ثلاثة أضعاف. فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين لديهم العديد من الطرق لكمالهم واختاروا أن يكونوا عمالا أن يدخلوا مملكة السماوات(الجنة)؛ من أولئك الذين يفضلون أن يكونوا تجارا.-
48.- أولئك الذين ساعدوا الوحي الإلهي الذي صدر من الإرادة الإلهية الحرة للرب جيهوفا، لينتشرفى العالم سيكتسبون العديد من نقاط النور بقدرعدد الثواني والذرات والأفكار التي استخدموها. هذه الدرجة من النور، هي أعلى الدرجات، وأن أولئك الأشخاص فازوا في حياتهم. و لما أن يصدر من الإله ليس له حدود؛ فكذلك جوائزه الإلهية لانهائية. فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين عرضوا أنفسهم للوحي، وخدموه طوعا أن يدخلوا مملكة السماوات(الجنة)؛ من أولئك الذين لديهم نفس الفرصة، ولكنهم لم يبالوا بما أرسله الأب الإلهي جيهوفا.-
49.- في تجارب الحياة، يتمتع الجميع بحياته بكل جزء من جسمه. وسيكون الحساب الإلهي النهائي أيضا ذرة بذرة لكل عمل تقوم به الروح الإنسانية،و كل شيء فعلته الروح سيكون حاضرا فكرة فكرة وما يتردد في جميع جزيئات الجسم . إن المحكمة الإلهية ستحاسب على جميع الذرات والأفكار على حد السواء، بدءا من السن الثانية عشر. البراءة ليس لديه محاكمة حكم الحياة، من جانب الله.-
50.- في تجارب الحياة، كان على المرء أن يعرف كيفية التمييز بين ما أعطي لتجارب الحياة نفسها، وما كان من عند الإله.وبسبب تجارب الحياة تلك كان مكتوبا: لا يجوز لك عبادة الصور والمعابد أو أي شيء من هذا النوع. في الحساب الإلهي النهائي، الجميع سوف يرتدي الحمل الفضي، لأنه هو الولاية الإلهية للوحي نفسه؛ أولئك الذين يرتدون الحمل السماوية للإله اكتسبوا من درجات النور بقدرعدد الثواني من الوقت الذي كان يرتدي فيه الرمز الإلهي. و أولئك الذين لم يرتدوها، لم يكتسبوا شيئا من درجات النور.وهذه النتيجة هي وفقا لدرجة الإيمان بالرمز الذي خرج من الإرادة الحرة الإلهية من الرب.-
51.- كل الانتظار الغريب الذي حدث خلال تجارب الحياة، سيحاسب عليه الحساب الإلهي. النهائي و كل الانتظار الذي كان نتاج البيروقراطية الغريبة، نتج عن القوانين الغريبة لنظام الحياة الغريب للذهب، وسيدفع ثمنه لحظة لحظة، ثانية بثانية. أولئك الذين تعاونوا مع البيروقراطية، هم أنفسهم سيدفعون درجات النور، لأولئك الذين كانوا في الانتظار. كل ما يسمى موظف حكومي من نظام الحياة الغريب وغير المعروف، والناتج عن القوانين الغريبة من الذهب، يجب أن يتقدم أمام محكمة ابن الرب، بسبب الدور الذي لعبه في الظلام الغريب الذي يدعى البيروقراطية.-
52.- في تجارب الحياة، كانت هناك انتهاكات كثيرة؛ وحقوق الكثبرمن الناس سلبت، فجميع مشاهد العالم التي حصلت فيها انتهاكات للحقوق، سوف يراها عالم التجارب على شاشة من النور. الكثبرمن الناس الذين ضربوا آخرين بسياراتهم، و لم يراهم أحد، فيعرفه العالم.كله و لن يرحمهم العالم؛ تماما مثما لم يرحموا الناس الذين ضربوا و أوذوا بقي منهم العديد يتألمون في شوارع العالم. و لن يرى أي أحد من هؤلاء القتلة النور مرة أخرى.و يترتب على كل ثانية من الصمت الغريب، بعد الأفعال الشريرة، العيش في عالم الظلام.-
53.- من بين الفظائع الخفية التي سيراها عالم التجارب على شاشة من النور،التعذيب والانتهاكات الغريبة التي وقعت في جميع العصور، في الأحياء العسكرية، وإدارات الشرطة، والمنازل المهجورة، و المخابئ، وما إلى ذلك، وفي كل مكان وقعت هذه الانتهاكات؛ فإن العديد من الشياطين الذين اتخذوا فطرة الإساءة للآخرين ستنتحر؛ ولكهم، إن قتلوا أنفسهم ألف، ألف مرة سوف يحيبها ابن الله.-
54.- في تجارب الحياة، لم يكن العالم يعرف أي شيء عن الملائكة الإلهية. عرف الكثير منهم فقط بالاسم؛ في ألفية السلام أو العالم الجديد، فإن مخلوقات العالم سوف ترى وتعرف ما هي الملائكة، سوف بتصرف ابن الله من خلالهم فى عناصر الطبيعة. و إن الملائكة تمثل الكائن الأكثر دقة في الكائنات.-
55.- قانون الكروب، وينتصر على أي فلسفة التي خرجت من كل العقل البشري؛ أن تأمر بالعناصر، تشكل أكبر ثورة للجميع؛ هذا القانون الإلهي يجعل كل نظام الحياة، غريبة على ولايات إلهية إله، تختفي من هذا الكوكب. لكونه كل شيء الإلهية كل شيء يمكن تخيله، فإنه يحول كل شيء. فمن أجل هذا القانون من السلطة لانهائية، أنه كان مكتوبا: وأنه سوف استعادة كل الأشياء التي يمكن تخيلها. فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين آمنوا في محاكمات الحياة، أن ما سيتم استعادته، ليس لديها أي حدود، لدخول مملكة السماوات. من أولئك الذين يعتقدون ذلك، بما في ذلك الحد.-
56.- في تجارب الحياة، كان الكثيرون يعرفون الكثير من القوانين التي لا يعرفها الآخرون. أولئك الذين يعرفون أكثر لم يخبروا الآخرين الذين يعرفون قليلا أو لا شيء، لا يدخلون مملكة السماوات. وتدفع كل الأنانية الانتقائية الثانية في الثانية، من الوقت الذي استمرت الأنانية الغريبة. لا أحد طلب الأب الإلهي، أن تكون أنانية في أي شكل يمكن تخيله؛ والحكمة التي كانت مخبأة، وسوف يطلب من ابن الله للحكم. فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين لم يختبئ شيئا في تجارب الحياة، لدخول مملكة السماوات.-
57.- في تجارب الحياة، وكثير جعلت الآخرين يعانون، في نواح كثيرة. كل معاناة غريبة استفزازت على الآخرين، وتدفع الثانية في الثانية، جزيء بجزيء؛ جميع المعاناة التي أثارت في تجارب الحياة، سوف ينظر إليها العالم على التلفزيون الشمسي. لا شيء الذي خرج من العقل البشري، لا شيء على الاطلاق، يجب أن تبقى دون حكم.-
58.- في تجارب الحياة، كثير من الناس الذين كانوا التجار، وضرب الكثير؛ كل الاحتيال هو جزيء يدفعه الجزيء. سواء كانت فواتير مالية أو معدنية، جزيء؛ في تجارب الحياة، لا أحد قد اقترضت المال لتصبح تاجرا. لعلم النفس الغريب من وضع سعر على الأشياء والضروريات، ليست من مملكة السماوات. وكانت التجارة الإلكترونية واحدة من الطرق، لتصبح غنية في تجارب الحياة؛ وكان الجميع يعلمون أن لا واحد يسمى ما يسمى الأغنياء، لا أحد يدخل مملكة السماوات مرة أخرى. أولئك الذين اختاروا وفاء قوانين المملكة دخول المملكة. أولئك الذين تركوا أنفسهم تتأثر قوانين غريبة، وليس مكتوبة في المملكة من السماوات، لا تدخل.-
59.- في تجارب الحياة، لا أحد يستطيع أن يفي بما وعد به الله. من أجل الوصايا الإلهية والمفاهيم الإلهية لإنجيل الله، قد خاطئة. وعلم النفس الغريب الذي خرج من قوانين الذهب، مشوهة كل علم النفس من الإيمان، التي كانت في عالم المحاكمات. ما هو إله لا ينبغي أن يكون قد قسم، ولا حتى في جزيء واحد؛ لشيء تقسيم طلب إلى الله. ولا أي شيء مقسم يدخل ملكوت السماوات.-
60.- في تجارب الحياة، تم ارتداؤها العديد من الرموز والتمائم. وقد حذر العالم من القانون الإلهي من مملكة السماوات. والرموز التي لم تكن من ختم الإلهي الإلهي، يجعل أولئك الذين استخدموها، وليس لدخول مملكة السماوات مرة أخرى. إذا لم تكن هناك ولاية إلهية، التي طلبتها الإرادة الحرة البشرية نفسها، أولئك الذين يرتدون الرموز، قد دخلت ملكوت الله.-
61.- في تجارب الحياة، العديد من الرذائل حاولت من قبل مثيلات؛ يتم خصم هذه الحلقات بالثواني. لأن أحدا لم يطلب الله، وانه لم يذبح حتى لحظة. نائب يقسم درجة الضوء. وليس واحد من المذابح واحدة من محاكمات الحياة، لا أحد يدخل مملكة السماوات مرة أخرى. فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين يشعرون جذب إلى نائب غريب، معارضة المقاومة العقلية، لدخول مملكة السماوات. من أولئك الذين تركوا أنفسهم تتأثر هذه الظلام الغريب.-
62.- في تجارب الحياة، كان الجميع يتعرضون لكونهم يتأثرون بعلم النفس الغريب الذي خرج من نظام الحياة الغريب للقوانين الغريبة للذهب. ودرجة المقاومة العقلية، إلى تأثير غريب، وليس مكتوبة في مملكة السماوات، يؤخذ في الاعتبار في الحكم النهائي الإلهي. فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين لم تدع أنفسهم أن تتأثر، من قبل ما هو غريب للمملكة، للحصول على درجة من الضوء. من أولئك الذين تركوا أنفسهم تتأثر ما كان غريبا لطلباتهم الخاصة، فعلت في مملكة السماوات.-
63.- في تجارب الحياة، وكثير بحثت عن الحقيقة، وكثير لم يفعل ذلك. أولئك الذين بحثوا عن الحقيقة، واكتسبت العديد من النقاط الضوء، كما كان الوقت الذي استمر البحث؛ لكل ثانية من التحقيق في البحث عن ما هو الله، اكتسبت الروح درجة من الضوء. أولئك الذين لم يبحثوا أي شيء، اكتسبوا شيئا؛ لتكون قادرة على دخول المملكة من السماوات، كان المرء أن كسبه العرق عن طريق العرق، لا شيء تعطى مجانا في مملكة الله. أعلن هذا في المثل الإلهي الذي يقول: في عرق وجهك يجب أن تأكل الخبز.-
64.- الذي في اعتقاده وشكل الإيمان، لم يعتبر الكوكب بأكمله كبلده، وغاب عن فرصة سامية، لدخول مملكة السماوات مرة أخرى. لأنه يحتقر درجة لانهائية من الضوء، والتي تتطابق مع العدد الإجمالي للجزيئات، من الكوكب بأكمله. هذه النتيجة لانهائية من الضوء، وكان أكثر من كافية، لروح لدخول المملكة من السماوات مرة أخرى، واحد الذي فضل أمة واحدة فقط كبلده، اختصر درجاته الخاصة؛ وقد كتب أن الشيطان يقسم فقط؛ العالم الغريب مقسمة في الأمم، فعل عمل الشيطان.-
65.- في عالم التجارب، اعتاد العالم على علم النفس الغريب الذي لم يطلبه أحد في مملكة السماوات؛ بين العادات الغريبة غير المكتوبة في ملكوت الله، كانت تعيش مقسمة؛ لا ينبغي لأحد أن يسمح به؛ بالنسبة لأولئك الذين سقطوا نائما في هذا النوم الغريب، قسموا عملهم. كل روح الذين عاشوا هذا العمل الغريب في نفسه، لا يدخلون مملكة السماوات مرة أخرى؛ فإن ما يسمى بالتعددية يديم التقسيم؛ صحيح أن التعددية حق إنساني حر، ولكن محاكمات الحياة لم تكن مقسمة؛ كان على المرء أن يعرف كيفية اختيار هذا النوع من التعددية.-
66.- في تجارب الحياة، دافع العديد من الأسباب التي يعتقد أنها عادلة؛ أحد الأسباب عادلة عندما دفاعه عن سبب روح فعل ذلك من خلال التفكير في علم النفس الإلهي للإنجيل الإلهي الإلهي. من هذا السبب، وتسمى أسباب أخرى في الحكم الإلهي من الله، أسباب غريبة.
67. – في تجارب الحياة، كانت هناك أشكال كثيرة من الإيمان؛ وأكثر وضوحا اكتسبت المزيد من النقاط من الضوء. وأقل وضوحا، وأقل نقاط الضوء. الشكل المثالي للإيمان قبل الله، هو أن واحدا في دراسته شملت العلم وكذلك الأخلاق؛ ما يسمى بأديان محاكمات الحياة، كانت أخلاقية حصرا؛ ومعيار أخلاقي غريب في قوانينه شمل الانقسام بين أتباعه.-
68.- في تجارب الحياة، كان هناك العديد من الأزواج المتزوجين الذين ختموا على سر الإلهي يسمى الزواج، مع أخلاقية من الفكر الخاصة بهم. حصلت العديد من الانفصال على نزوة مع أي سبب مبرر؛ أولئك الذين لم ثاي الطريق، لا يدخلون مملكة السماوات مرة أخرى. فمن الأرجح بالنسبة لأولئك المتزوجين الذين لديهم الصبر العيش معا، على الرغم من المحاكمات الصعبة، لدخول مملكة السماوات. من أولئك المتزوجين الذين أخذوا الغرابة الغريبة من انتهاك وعد.-
69.- في تجارب الحياة، وكثير فشلت بسبب بقاء الحياة الخاصة. طلبت الجمود من الجميع، للتغلب عليها في تجارب الحياة؛ فقد طلب ذلك لأنه لم يكن أحد يعرف إحساسه؛ البملة التي عرفها عالم التجارب هو نتاج نظام حياة غريب، تم تجاوزه في الوهم المادي؛ فمن الأسهل بالنسبة لأولئك الذين في تحسينات لا تتجاوز لا المادية ولا الروحية، لدخول مملكة السماوات. كان على المرء أن يعرف كيفية تحقيق التوازن بينهما.-
70.- في تجارب الحياة، لم يدافع أي شكل من أشكال الإيمان عن ما هو إله في القوانين الاجتماعية في العالم. دون ختم الإلهي الإلهي، لا أحد يبقى في هذا العالم؛ الإيمان الفردي يجب أن تغطي كل شيء فوق كل شيء؛ والتجارب الفردية، فضلا عن التجارب الجماعية؛ فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين أكملوا في أشكالهم الخاصة من الإيمان، لدخول مملكة السماوات. من أولئك الذين كانوا ناقصة.-
71.- في تجارب الحياة، تأثر الكثيرون ببيئات غريبة، مما جعلهم ينسون بحثهم الروحي؛ أولئك الذين سقطوا في هذا القانون، يجب تقسيم درجة الخاصة بهم من البحث في الحقيقة.-
72.- في تجارب الحياة، وكثير من أنفسهم تتأثر تناقضات غريبة، الأمر الذي جعل تجارب الحياة أكثر إيلاما. واحدة من هذه التناقضات الغريبة، كان يتحدث عن السلام، وفي الوقت نفسه الموافقة على ما يسمى الخدمة العسكرية. أولئك الذين يعتقدون بهذه الطريقة، تقسيم درجة السلام من الضوء، من خلال درجة الظلام من الخدمة العسكرية. كان يدرس منذ قرون، لا يمكن للمرء أن يخدم اثنين من الماجستير ويقول انه يخدم واحد؛ الأبدية لا تخدم الشر. انه لا يخدم ما تحسن قتل آخر؛ لجميع الأرواح طلب الله الوصية الإلهية التي تقول: أنت لا تقتل. فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين يحترمون ما طلب في المملكة، لدخول مملكة السماوات؛ من أولئك الذين تركوا أنفسهم تتأثر بالولايات الغريبة التي خرجت من الرجال.-
73.- ما يسمى الملوك وجميع أولئك الذين جعلوا الآخرين نداء لهم نبيلة في تجارب الحياة، لا يدخلون مملكة السماوات. وكانت المحاكمة الروحية لهم في القيام العكس؛ كان عليهم أن يختاروا بين التواضع ويصبحون ملوكا؛ لأحد لا يمكن أن تخدم اثنين من الملوك. فقط الأب الإلهي يهوه، خالق كل شيء، هو الملك الوحيد للكون. وملوك الكواكب الآخرين، تمت محاكمتهم من قبل ملك الملوك؛ فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين يفضلون يجري المتواضع، لدخول مملكة السماوات. من أولئك الذين اختاروا طريقة ما يسمى النبلاء.-
74.- في تجارب الحياة، ما يسمى التجار، وقسم ثمارها بسبب التجارة غريبة. وليس تاجر واحد يدخل مملكة السماوات مرة أخرى. كانت محاكمات الحياة في معرفة كيفية التمييز بين الأخلاق الإيثار، من الأخلاق المهتمة بالذات؛ تاجر العالم خرج من قوانين غريبة من الذهب، مشوهة الأخلاق التي هو نفسه طلب في ملكوت الله؛ فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين يحترمون ما طلبوا في المملكة. من أولئك الذين نسوا ذلك.-
75.- في تجارب الحياة، تلقى العديد من الرسائل من لانهائية. لم يسأل أحد عما إذا كان ما تلقاه، سيحول العالم أم لا؛ ويدفع هذا النسيان الثاني في الثانية، في الحكم الإلهي. أولئك الذين طلبوا أن تكون الأولى في ما لا أحد يعرف، كان ينبغي أن تكون أيضا، الأولى منها في النظر في كوكب الأرض ككل؛ فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين لم يطلبوا أن يكونوا أول من يعرفون قوة واحدة أو أخرى، لدخول مملكة السماوات؛ من أولئك الذين طلبوا السلطة، فشلت في القانون المطلوب.-
76.- في تجارب الحياة، أتيحت للعديد منهن فرصة التقدم ولكنهن لم يستفدن من ذلك؛ كما طلب كل شيء يمكن تخيله إلى الله، والأرواح التفكير طلب الفرصة لأنهم لا يعرفون أنها ضجة كبيرة؛ بالنسبة لأولئك الذين طلبوا أن تتاح لهم الفرصة ولكنهم يحتقرون، سيكون لديهم حكم نيابة عن فرصة المعيشة؛ فرصة تتحدث أمام الله، في قوانينها من الفرص؛ تماما كما تتحدث الأرواح في قوانينها من الأرواح.-
77.- في تجارب الحياة، وشغل الإنسان العديد من الوظائف؛ والعمل وكذلك كل فضائل التفكير البشري، كما حصلت على التسلسل الهرمي. فإن العمل الذي كان يحتقر أكثر بين الرجال، هو الذي حصل على تسلسل هرمي أكبر قبل الله. وقد كتب أن كل محقر واحد في نظام حياة غريب، وليس مكتوبة في مملكة السماوات، ومطوعة ومنح قبل الله.-
78.- في تجارب الحياة، قدم الجميع إلى قوانينهم؛ مع العلم للجميع أن القوانين الغريبة في نظام الحياة الغريب، التي خرجت من قوانين الذهب، كانت غير متكافئة، هو أنه كان ينبغي لأي شخص بلا استثناء أن يكافح من أجل القوانين المتساوية؛ في الإنجيل الإلهي للأب يهوه، هو مكتوب: أولئك الذين لا يكافحون ضد عدم المساواة يكون أيضا حكم غير متكافئ؛ أولئك الذين ناضلوا من أجل المساواة، حكم إلهي مساواة؛ وسوف يحكم كل شيء من قبل الإحساس عاش. الإحساس بالإحساس؛ تماما كما فعل واحد في تجارب الحياة، واحد سوف تحصل بنفس الطريقة.-
79.- من الأرجح بالنسبة لأولئك الذين في المثل العليا التي وضعت في تجارب الحياة، فعل ذلك مع الانضباط مستوحاة في إنجيل إلهي إله، لدخول مملكة السماوات. من أولئك الذين حصلوا على الإلهام في التخصصات الأخرى؛ فإن تفضيل ما هو الله، يجعل الروح التي فضلت ما هو الله، كما يفضل من قبل مملكة السماوات.-
80.- بين رجل حكيم الذي لم يكن متواضعا والجاهل الذي كان متعجرفا، وهذا الأخير هو أقرب إلى مملكة السماوات. لأن الحكمة واحدة، يجب أن يكون التواضع أكبر؛ غير محدود عباقرة من كواكب لا حصر لها من الكون، لم يدخلوا مملكة السماوات مرة أخرى، لأنه في كواكبهم من المحاكمات، فإنها تشوه التواضع الحقيقي الذي كان في نفوسهم.-
81.- في تجارب الحياة، وليس بحثا واحدا عن الحقيقة، كان ينبغي أن تكون في علم النفس الغريب الذي قسم الآخرين؛ لا أحد في العالم. فمن الأرجح لما انقسمت لا أحد، للبقاء على الأرض. وقد كتب أن الشيطان فقط يقسم وينقسم نفسه.-
82.- بسبب ما يسمى الجماعات الدينية من الغرب، الوحي من لحم الضأن من الله، يتحرك إلى التوجه. فإن الممارسين من أشكال الإيمان التي قسمت الآخرين، فشلت في التمييز ما جاء من الله، وما جاء من الرجال. وكان هذا العمى الغريب بقيادة ما يسمى الكنيسة الكاثوليكية. شكل غريب وغير معروف من الإيمان في مملكة السماوات؛ في ملكوت الله، لا شيء يقسم الآخرين في الكواكب النائية من التجارب موجود.-
83.- كل شكل من أشكال الأعمال الخيرية التي تمارس في محاكمات الحياة، يتم منح جزيء الجزيء، الذرة بواسطة الذرة، فكرة الفكرة، الثانية بالثانية؛ أولئك الذين أعطوا الآخرين سواء في الروحية أو في المواد، واكتسبت العديد من النقاط الضوء، وكذلك عدد الجزيئات التي كانت واردة في الجسم من الجسد الذي حصل على المؤسسة الخيرية؛ فمن الأرجح لمن يمارس الخيرية في جزيء واحد فقط، في محاكمات الحياة، لدخول ملكوت الله. لهذا الجزيء من الصدقة، والدفاع عنه قبل الله في قوانينه من جزيء، لدخول مملكة السماوات. من لمن لم يمارس أي جزيء من الصدقة في الحياة.-
84.- عندما طلب الأخلاق العليا إلى الله، لتجارب الحياة، كل روح طلب المجاملة؛ هو أن جميع الذين عرضوا مقاعدهم للآخرين، واكتسبت العديد من النقاط الضوء، وكذلك عدد جزيئات اللحم، الذي كان لديه فرصة للجلوس.-
85.- في كل شيء فوق كل شيء، الذي طلب إلى الله، حتى الأكثر المجهرية يشعر بالامتنان عندما يتم القيام بها جيدة لهم من خلال الخير؛ عندما يفعل المرء شيئا سيئا، الأكثر المجهرية من كل شيء فوق كل شيء، يشكو إلى الله. فقد كتب أن كل شيء متواضع، قليلا، والمجهرية، هو أولا قبل الله. والذي هو الأول في الإرادة الحرة الإلهية للإله، يتحدث أولا قبل الله. وعن طريق التحدث أولا، يطلب منح جائزة أو يشكو من ضد أولئك الذين ارتكبوا خطأ في الكواكب النائية من تجارب الحياة.-
86.- في تجارب الحياة، أولئك الذين رأوا لفات لحم الضأن الله أولا، يجب أن يكون الإقلاع عن ممارساتهم الإيمان. ومحاكمات الحياة، تتألف من الاعتراف ما أرسل من الله، في نفس اللحظة من رؤيته؛ وليس ثانية أكثر ليس ثانية أقل؛ لا أحد من محاكمات الحياة، طلب الله، لتأخير ما هو له، ولا حتى في ثانية واحدة؛ فإن تحديد ترك لقضية الله، ما كان من قبل، يجب أن يخرج من نفسه وبطريقة محبة. والقرارات المفروضة، ليست من متعة الله.-
87.- نشأ الناشرين خلال تجارب الحياة، لا ينبغي أن يغيروا لا تعبير ولا حرف واحد، من الوحي الإلهي التي أرسلها الأب يهوه إلى عالم المحاكمات. والتعبير الحي والرسالة، يشكو إلى الله في قوانين كل منهما؛ تماما كما روح يشكو في قوانينه الروحية؛ الذين تزوروا أو انطلقوا من محتوى ما أرسله الله، يجب أيضا أن يزوروا وينطلقوا في هذه الحياة وفي حياة أخرى؛ عندما يعودون في المستقبل إلى الله، طلب أن يولد مرة أخرى، لمعرفة حياة جديدة.-
88.- في تجارب الحياة، انتخبت شعوبها من الذين كانوا في عاداتهم، غير مبالين تجاه آلام الآخرين. في كثير من ما يسمى الأمم، شيطان القوة، اغتصب السلطة عن طريق الانتهازية والهدوء. في تجارب الحياة، كان على المرء أن يعرف من ينتخب رئيسا أو ملكا أو ملكا لأمة؛ أولئك الذين انتخبوهم كان ينبغي أن يطلب منهم، أن نعرف بالذاكرة إنجيل الله. تماما كما كان يدرس؛ واللامبالاة الغريبة تجاه آلام الآخرين وأي نقص في النزعة الإنسانية، تدفع في الحكم الإلهي من الله، والثاني في الثانية، فكرة الفكرة، جزيء الجزيء، لحظة لحظة؛ وأولئك الذين انتخبوا مثل هذه الكائنات الغريبة، الذين أخذوا الغرابة من الحكمة من دون معرفة ما هو الله أولا، اتهم كشركاء في الحكم الإلهي من الله.-
89.- في تجارب الحياة كانت هناك العديد من الانتهاكات ولم يكن أحد يعرف؛ ,وما لم يكن يعرفه أحد، سوف يرى على شاشة النور. والعديد من المشاهد الفاضحة سوف ينظر إليها العالم. من بين أمور أخرى، مشاهد غير أخلاقية شارك فيها الكثيرون داخل ما يسمى بمركبات العالم؛ فإن العديد من المرتكبين للأفعال غير الأخلاقية سوف الانتحار خوفا من الفضيحة؛ ولكن، سوف يبعث مرة أخرى من قبل ابن الله. لم يكن أحد أفعال غير أخلاقية من مشاهد الحب وقعت في الأماكن العامة في العالم، لا أحد يدخل مملكة السماوات. واحد يدخل المملكة، مع نفس البراءة التي تركت واحدة.-
90.- من المرجح بالنسبة للعامل في تجارب الحياة،أن يدخل مملكة السماوات(الجنة)؛ من ذلك الذي زرع الروحانية طول حياته و لم يعمل. العمل ثانية بثانية، يعطي العامل، أعلى درجة من نور، لا ينازع. العمل يوازي التواضع. الشخصالذي يعمل في تجارب الحياة، ينبع أوامر الرب و أوامر الرب ليس لها حدود؛ وكذلك جوائز المتبعين للرب ليس لها حدود أيضا.-
91.- في تجارب الحياة،على المرء أن يعرف كيفية التمييز بين البحث الفردي، الذي صدر من النفس، والبحث عن طريق التقليد أو البحث الديني. البحث الفردي لم يفرق أي أحد ويتحصل على درجة كاملة من النور؛ البحث الذي جعل مؤمني العالم الدينيين، مقسومين على عدد الأديان التي كانت في عالم التجارب؛إن البحث الفردي الذي لم يفرق أحدا هو البحث المطلوب في مملكة السماوات؛ و لم يكن البحث الديني مطلوبا من قبل أي أحد، لأن الأديان المزعومة غير معروفة في ملكوت الرب؛،وإته لا يعرف أي شكل من أشكال التفرق في مملكة السماوات. الشكل الغريب من الإيمان الديني الذي نتج من الإرادة البشرية الحرة ، كان شكلا غريبا من الإيمان، الذي خلد بطريقته الغريبة في الوجود، تقسيم العديد من المعتقدات، مع أن الإله واحد فقط؛ فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين لديهم اللباقة في معتقداتهم الخاصة لعدم تفريق أي شخص أن يدخلوا مملكة السماوات(الجنة). من أولئك الذين لم يهتموا بما كانوا يفعلونه في تجارب الحياة.-
92.- أول عمل نشره حمل الإله، وقد زيفه رئيس تحريره. هذه الروح كانت عمىاء من حقوق الرب السماوية و لم يستخدم طريقة الرب السماوية للتعبير عن نفسه، وإعطاء فرصة للقيام بذلك، وهذه الطريقة الغريبة للاعتقاد في الأمور الإلهية، سيدفع ثمنها أولئك الذين زيفوا الأمور الإلهية رسالة برسالة، تعبيرا بتعبير؛و كل حرف يعادل وحدة وجود واحدة خارج مملكة السماوات. لربما يتوخي المحررون الحذر في المستقبل من عدم الوقوع في ما سقط فيه المحرر الأول في عالم التجارب، و الذي أراد أن يكون الأول في مملكة السماوات.-
93.- في تجارب الحياة، أولئك الذين كانوا مسؤولين عن نشر مايتعلق بالرب، ونسوا أن الأبدية لا ينبغي أن تكون محصورة ، ولا حتى لجزء من الثانية، فوق كل شيء.إن القرد ينتظره حساب لكل ثانية من التأخير في مايتعلق بالرب، لا أحد طلب من الرب، التأخير في الكشف الإلهي له، والذي طلبته المخلوقات أنفسها.-
94.- في تجارب الحياة، نسى الكثبرمن الناس أن ما صدر من ذاته، هو ما يهم في محكامتهم الخاصة أمام ابن الله. و ما فعله فرد واحد بطريقة فردية، سيحاسب عليه ثانية بثانية، لحظة لحظة،و فكرة فكرة،ذرة ذرة فمن الأرجح لمن يعتقد أن المحاكمة الإلهية للرب، تبدأ من الذات، أن يدخلوا مملكة السماوات(الجنة)؛ من أولئك الذين لم يعتبروها جزءا منهم.-
95.- في تجارب الحياة، أولئك الذين يرون لفائف حمل الإله، استمروا مع أشكال الإيمان التي اعتادوها، كانوا عميا في عدم التعرف عليها في أول لحظة من تجارب الحياة، و ما أرسله الرب إليلهم كان مكتوبا:إنهم لديهم عيون ولكن لا يمكنهم أن يروا. هذا العمى الغريب يجعل الأب جيهوفا يحملهم بعيدا عن مجده الإلهي. كانت لديهم فرصة وللكنهم لم يؤمنوا.-
96.- في تجارب الحياة، الكثبرمن الناس لهم طريقتهم الخاصة لارتداء الملابس؛ أولئك الذين أفسدوا الأخلاق الإلهية بطريقتهم لارتداء الملابس لن يدخلوا مملكة السماوات. فمن الأسهل للأزياءالتي هي من الرب التي تعفي أن تبقى في هذا العالم؛ من الغرابة، التي سخرت من التحذيرات الإلهية في كل لحظة أنه يتعلق بالفضائح، وإنه تلقي هذا عبر القرون؛ لا غريبة واحدة من الأزياء التي نتجت عن نظام الحياة الغريب وغير المعروف، مكتوبة في مملكة السماوات، لا أحد يبقى في ما هو آت.
97. – في تجارب الحياة، أولئك الذين لديهم القليل أو لا شيء، يجب أن تكون موجودا في ألفية السلام؛ فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين لا يتأثرون بالغنى في تجارب الحياة، للحصول على المزيد في المحكمة.السماوية للرب من أولئك الذين لديهم أكثر، في نظام حياة غير قانوني وغريب، لم يكتب في مملكة السماوات.-
98.- في تجارب الحياة، ترك الكثبرمن الناس لأنفسهم أن بتأثروا بالآخرين؛ وكانت تجارب الحياة تشمل عدم السماح للآخرين بأن يفاجؤوك من خلال تأثيرات غريبة لأنه لم يطلب أي أحد كل هذا في مملكة السماوات. كل أولئك الذين تأثروا بآخرين، ينتهكون قانون الرب، ويجت أن يسمى هذا التأثير تأثيرا غريبا، في المحكمة السماوية للرب.و إن التأثير الغريب كله الذي عاشه، سيتم خصمه ثانية بثانية، من الوقت الذي استمر التأثير الغريب في النفس.-
99.- في تجارب الحياة، أول من رأوا لفائف حمل الإله له عيون ولكن لا يمكنه أن يرى. و لا أحد لاحظ، أن المصطلح: اللفيفة و الحمل، كانت في أناجبل عالم التجارب؛ فمن الأرجح بالنسبة لأولئك الذين طلبوا أن يكون الإله أول من يرى في الوحي،و يتعرف عليها في نفس اللحظة، أن يدخلوا مملكة السماوات(الجنة). من أولئك الذين لم يأبهوا به؛ إن تجارب الحياة لا تخلط أمور الرب بأمور البشر.-
100.- في المحكمة الإلهية النهائية التي طلبته الإنسانية، كل الثواني التي عاشت فيها، سيكون لها حساب في محكمة الرب؛ واحدا تلو الآخر؛ للمخلوق البشري نفسه،الذي طلب أن يحاسب كل شيء؛ المصطلح: فوق كل شيء، يعني أن الإنسان مخلوق، لم يغفر لنفسه، لأي ذرة من انتهاكه لقانون الرب. وكان سيحدث هذا إذا انتهك قانون الرب في تجارب الحياة؛ وكذلك فعل.-
ألفا و أوميجا